حمام الانف ولاية علاش لا
على الاثر الحالة المزرية والتهميش المتواصل للمدينة من قبل السلطات على مر التاريخ رغم أنها لطالما كانت متنفس الجهة والولاية حيث كانت حمام الأنف مدينة البايات وقبلة التونسيين في الماضي لكن كل الحكومات التي تعاقبت انتهجت منهج التهميش واللامبالاة أمام هذه المدينة التاريخ...
كل هذه الأسباب حتمت علينا إعادة الاعتبار لهذه المدينة الأم وبالتالي نحن الآن مسؤولون أمام الله ورسوله والأجيال القادمة للوقوف يد واحدة أمام كل العابثين بمدينتنا ولكل من يحاول الإساءة لها .
لاشي لأنها لطالما كانت فخرا لنا ....
موعدنا الاحد 16 اكتوبر 2016
0 commentaires